نزار قباني قصائد تنشر لاول مرة
رفيق الطريق لكل شاعر و فنان :
ان الشعر فن و إبداع و رسم ناطق بكيان االشاعر كلما صدق ف الكلمةو حروفها و ليس علي الشاعر سوى ان يبدع في شعرة و تعبيراته عن صدق و يقين و إيمان بما يكتب ليصل بكلماته الي قلوب قراءه
و لقد صدق نزار قباني في معظم أحرف الكلمة في شعره فوصل إلي قلوب الجمهور بين قارئ معجب بفنه و شاعر يتعلم منه و ناقد ينقد عليه .
فكان فارسا كان نزار جرئ في كل شئ فقد تجرأ في وصف المرأة و تحدث عنها و إليها فكان فارساً لها كما تجرء في الكتابة عن قضايا المجتمع العربي و مشاكله دو خوف أو تباطئ
بدأ نزار قباني حياته الشعرية سنة 1944 حيث اصدر في دمشق ديوانه الأول :
{قالت لي السماء}
فكانت أول ابيات لنزار صافحت العين العربية تقول :
قلبي كمنفضة الرماد.. أنا إن تنبشي مافيه
تحترقي شعرى أنا قلبي.. ويظلمني من لايري قلبي علي الورق
و في أول قصيدة من هذا الديوان قالت لي السمراء يقول نزار :
شعرت بشئ فكونت شيئاً
بعفوية دون أن أقصدا
فيا قارئي.. يا رفيق الطريق
أنا الشفتان.. و إنت الصدي
سألتك بالله.. كن ناعما
إذا ما ضممت حروفي غدا
تذكر و إنت تمر عليها..
عذاب الحروف.. لكي توجدا
و لا مات.. من غردا
كان ديوان نزار قباني (( قالت لي السماء)) دعوة إلي الحياة و حب الحياة و عدم تجميد المشاعر الطبيعية في الإنسان حتي لو كانت هذة المشاعر تعبير عن حيوية الجسد و تصوير لمفاتن
لم يكن نزار قباني المحل للمرأة الساكن خلف ستائر حجرة نومها فقط بل كان ذلك الفارس الجرئ ألذى استطاع إن يخترق ملابسها الوردية بنظر بعين الصقر إلي نهديها مداعباً و محداً لهما
في غزل جميل تعشق استماعه أي امرأة..
ان الشعر فن و إبداع و رسم ناطق بكيان االشاعر كلما صدق ف الكلمةو حروفها و ليس علي الشاعر سوى ان يبدع في شعرة و تعبيراته عن صدق و يقين و إيمان بما يكتب ليصل بكلماته الي قلوب قراءه
و لقد صدق نزار قباني في معظم أحرف الكلمة في شعره فوصل إلي قلوب الجمهور بين قارئ معجب بفنه و شاعر يتعلم منه و ناقد ينقد عليه .
فكان فارسا كان نزار جرئ في كل شئ فقد تجرأ في وصف المرأة و تحدث عنها و إليها فكان فارساً لها كما تجرء في الكتابة عن قضايا المجتمع العربي و مشاكله دو خوف أو تباطئ
بدأ نزار قباني حياته الشعرية سنة 1944 حيث اصدر في دمشق ديوانه الأول :
{قالت لي السماء}
فكانت أول ابيات لنزار صافحت العين العربية تقول :
قلبي كمنفضة الرماد.. أنا إن تنبشي مافيه
تحترقي شعرى أنا قلبي.. ويظلمني من لايري قلبي علي الورق
و في أول قصيدة من هذا الديوان قالت لي السمراء يقول نزار :
شعرت بشئ فكونت شيئاً
بعفوية دون أن أقصدا
فيا قارئي.. يا رفيق الطريق
أنا الشفتان.. و إنت الصدي
سألتك بالله.. كن ناعما
إذا ما ضممت حروفي غدا
تذكر و إنت تمر عليها..
عذاب الحروف.. لكي توجدا
و لا مات.. من غردا
كان ديوان نزار قباني (( قالت لي السماء)) دعوة إلي الحياة و حب الحياة و عدم تجميد المشاعر الطبيعية في الإنسان حتي لو كانت هذة المشاعر تعبير عن حيوية الجسد و تصوير لمفاتن
لم يكن نزار قباني المحل للمرأة الساكن خلف ستائر حجرة نومها فقط بل كان ذلك الفارس الجرئ ألذى استطاع إن يخترق ملابسها الوردية بنظر بعين الصقر إلي نهديها مداعباً و محداً لهما
في غزل جميل تعشق استماعه أي امرأة..
Comments
Post a Comment